الصدر يعتزل السياسة والمعارك تتواصل بالأنبار
الصدر يعتزل السياسة والمعارك تتواصل بالأنبار
16 فبراير 2014 10:11أعلن زعيم التيار الصدري بالعراق مقتدى الصدر اعتزال الحياة السياسية وإغلاق جميع المكاتب التابعة له، في وقت اتهم رئيس الوزراء نوري المالكي أطرافا لم يسمّها بتشجيع نزعات الانفصال، بينما اتهمه شيوخ الأنبار بـ "الطائفية والعنصرية" على وقع استمرار المعارك بالمحافظة…
قراءة المزيد »التسلسل الزمني»
أخبار مماثلة»
اليونان تحقق فائضا بالموازنة يتجاوز التوقعات
Economicمقتدى الصدر يعلن اعتزاله الحياة السياسية واغلاق جميع مكاتب التيار الصدري
Arabicمقتدى الصدر ينسحب من الحياة السياسية بالعراق
Arabic لا توجد صورمقتدى الصدر ينسحب من الحياة السياسية
Arabicقرود البونوبو تتفاعل مع الموسيقى
Curiousكارني: رفع الفائدة ببريطانيا يرتبط بالنمو
Economicاجتماع وزاري لاتحاد المغرب العربي بليبيا
Economicجولة مباحثات جديدة بين بغداد وكردستان
Economicأونروا تدعو لاستئناف المساعدات لمخيم اليرموك
Economicمقاتلو المعارضة ينسحبون من مخيم اليرموك
Arabic لا توجد صورالصدر يعلن انسحابه من السياسة
Arabicأوباما يوقع قانون رفع حد الديون
Economicاشتباكات واسعة بسوريا وحركة نزوح بيبرود
Arabicحمى وليدة الباندا العملاقة تجتاح تايوان
Curiousانتعاش قطاع المشروعات الصغيرة بليبيا
Economicفرار جماعي للمسلمين من أعمال القتل ببانغي
Economicرئيس الصومال يعلن عن حسم عسكري ضد "الشباب"
Economicبراميل متفجرة بريف حماة وقتلى للنظام بيبرود
Arabicاتهامات لدمشق بإفشال جنيف2
Arabicتحذير من خطط إسرائيلية للسيادة على الأقصى
Arabicتفريق مظاهرات وتشييع شرطي قتل بتفجير بالمنامة
Economicسلام يتعهد بشأن الأمن والانتخابات بلبنان
Economicأخبار ساخنة من أخبار عربية»
محافظ حمص: توقف إجلاء المدنيين من المدينة لتعرضهم لاعتداء من «...
16 فبراير 2014 22:02- الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - الموضوعات الصادرة عن دورة اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (دورة القدس والثورات العربية)
- فلسطين تختتم مشاركتها في أعمال القمة الحكومية الثانية في دبي
- الشرطة: ضبط 22 شتلة يشتبه بأنها أشتال ميرحوانا ومادة مخدرة في بيت في كفرمندا
- الطقس ودرجات الحرارة في الإمارات غداً
- حمدان بن زايد يشهد منافسات الفترة المسائية لمهرجان الغربية للهجن العربية الأصيلة
جديد من أخبار عربية»
- العصر الذهبي للغباء - محمد عبد الكريم يوسف
- الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ ال...
- شبح الطرف الثالث - ادهم ابراهيم
- التطبّع و لبتطبيع (2) - خليل قانصوه
- الجدل حول إقامة مستشفى في سخنين - شاكر فري...
- رئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف يقلد بال...
- الجدعاني يودع التعليم بعد 32 عاماً
- «طبية مكة» تحصل على اعتماد «الصحة» للطوارئ...
- «التنفيذ» تباشر 297 طلباً تنفيذياً لأحكام ...
- مصر التي نخاف عليها ونخاف منها - إبراهيم ا...
- إسرائيل: مناورات دائمة وتهديدات لا تنتهي (...
- ماذا يحدث لصحتك عند الإفراط في تناول البيض؟
- كل شيء في العراق يسير بالمقلوب - فلاح أمين...
- رسالة مفتوحة إلى مفتي الجمهورية السورية.. ...
- الدكتور اياد علاوي وازدواجية الفكر والموقف...
- أسعار المحروقات في لبنان..ما بين ارتفاع وا...
- عشائرالعار تلاحق الاحرار - عيد الماجد
- هل يسبب الإفراط في تناول البيض سرطان البرو...
- وثيقة الاستقلال الوطني واستراتجيه قيام الد...