ضياء رحيم محسن - بعد الصدر، هل سيعتزل الحكيم؟!
ضياء رحيم محسن - بعد الصدر، هل سيعتزل الحكيم؟!
09 مارس 2014 09:12في العمل السياسي، هناك محطات كثيرة للفرح والحزن معا، فمحطات الفرح، تمنح السياسي القوة للمضي للأمام، لإنجاز برنامجه السياسي الذي طرحه للجمهور، بينما محطات الحزن، تبعث الأسى والإنكسار لديه، وقد تضطره الى ترك العمل السياسي، ومع هذا وذاك فهناك الكثير من الأمور المترابطة، والتي تؤدي في بعض الأحيان الى إتخاذ قرارات صعبة، تجبره على ترك العمل السياسي.ترك…
قراءة المزيد »أخبار ساخنة من أخبار عربية»
جديد من أخبار عربية»
- العصر الذهبي للغباء - محمد عبد الكريم يوسف
- الأثر والآثار في العراق، ما بعد الإحتلالين...
- نِقَاشُ الْأَدَبِ وَالسِّيَاسَةِ بَيْنَ ال...
- شبح الطرف الثالث - ادهم ابراهيم
- التطبّع و لبتطبيع (2) - خليل قانصوه
- الجدل حول إقامة مستشفى في سخنين - شاكر فري...
- رئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف يقلد بال...
- الجدعاني يودع التعليم بعد 32 عاماً
- «طبية مكة» تحصل على اعتماد «الصحة» للطوارئ...
- «التنفيذ» تباشر 297 طلباً تنفيذياً لأحكام ...
- مصر التي نخاف عليها ونخاف منها - إبراهيم ا...
- إسرائيل: مناورات دائمة وتهديدات لا تنتهي (...
- ماذا يحدث لصحتك عند الإفراط في تناول البيض؟
- كل شيء في العراق يسير بالمقلوب - فلاح أمين...
- رسالة مفتوحة إلى مفتي الجمهورية السورية.. ...
- الدكتور اياد علاوي وازدواجية الفكر والموقف...
- أسعار المحروقات في لبنان..ما بين ارتفاع وا...
- عشائرالعار تلاحق الاحرار - عيد الماجد
- هل يسبب الإفراط في تناول البيض سرطان البرو...
- وثيقة الاستقلال الوطني واستراتجيه قيام الد...